كلية الاعلام انطلقت، اليوم الاربعاء، فعاليات المؤتمر العلمي الحادي عشر والاول دوليا لكلية الاعلام-جامعة بغداد الذي حمل شعار “الاخر في النتاج الاتصالي”، بمشاركة عدد من الباحثين والاكاديميين والصحفيين العراقيين والعرب والاجانب. واستهل المؤتمر في يومه الاول بكلمات لعميد الكلية الدكتور هاشم حسن التميمي، وممثل وزير التعليم العالي البحث العلمي، فضلا عن كلمات للجهات الراعية (رابطة المصارف الخاصة العراقية، هيئة الاعلام والاتصالات)، وعرض فلم (كونكريت)، فيما شملت الفقرة الاخيرة تجارب ميدانية للباحثين المشاركين ومنهم (سيمونا فولنتين من النمسا، د.عدنان ياسين ، ساما نوح ، سعيد الجياشي من العراق، د.كمال غيث من مصر واخيرا بوركا روديرك من البوسنة). اما اليوم الثاني للمؤتمر فقد تضمن جلسات بحثية لاستخراج توصيات لبناء خارطة طريق لعمل المؤسسات العراقية في التعاطي مع الاخر. وعقدت الجلسة الاولى برئاسة الاستاذ الدكتور محمد رضا مبارك ومقررية الاستاذ المساعد الدكتور علي عباس فاضل بحضور عدد من الباحثين وطلبة الدراسات العليا والصحفيين. وتشارك في الجلسة الاستاذة الجزائرية خوله خمري ببحث حمل عنوان “اسئلة الامبريالية في وسائل الاعلام وتمثيلات نظرية الايدلوجيا” والاستاذين الجزائريين عباس اوعمري وسرمد الخزرجي ببحث حمل عنوان “مقارنة في تحويلات الخطاب السياسي في علاقته بالاعلام بدول الربيع العربي”، فضلا عن الاستاذ العراقية نادية هناوي ببحث عن “تموضع الاخر في قصيدة النار بين التماهي والانقلات” والاستاذ المصري كمال حامد ببحث حمل عنوان “قبول الاخر بين الثقافة والقانون”، والاستاذ العراقي لؤي خزعل ببحث عن “الانا والاخر في الخطاب الدوغماتي البنية المعرفية والانفعالية للشخصية التسلطية والتدميرية”، كذلك الاستاذ البوسني  كوران سيمك ببحث حمل عنوان “مواجهة الماضي ومفهوم العدالة الانتقالية”، والاستاذة العراقية رباب هاشم ببحث حمل عنوان “الاخر الظاهر في رواية (قوة الضحك في اورا)  للروائي حسن مطلك”،  بالاضافة الى الاستاذة العراقية فاطمة بدر ببحث حمل عنوان “صورة الاخر .. تمثيلات المراة في الرواية العراقية بين المقدس المدنس”، والاستاذ العراقي فوزي هادي ببحث  عن “تمثيلات الاخر الامريكي في الرواية العراقية المعاصرة”،  والاستاذة العراقية سهام حسن ببحث حمل عنوان “الاعلام وبراديغم الاخر ..مقارنة ابستمولوجية علائقية”، فضلا عن الاستاذ الجزائري شادلي عبد الحق ببحث عن  “الظاهر و المضمر في علاقة اعلام النحن والاخر رؤية تحليلية نقدية” ، واخر المشاركين الاستاذتين نهلة نجاح وخلود سلام ببحث حمل عنوان “صورة المراة الاعلامية كاخر ..دراسة مسحية”. وعقدت الجلسة الثانية برئاسة الدكتور عبد النبي خزعل ومقررية الدكتورة هدى فاضل بحضور عدد من الباحثين وطلبة الدراسات العليا والصحفيين. ويشارك في الجلسة الاستاذ الجزائري رضوان بو جمعه ببحث حمل عنوان “خطابات الكراهية في وسائل الاعلام بين اخلاقيات المهنة والقانون الدولي الانساني” والاستاذ العراقي جمعه جاسم ببحث عن “اشكالية الهوية في ضل العولمة”، فضلا عن الاستاذ العراقي محمود عزو ببحث حمل عنوان ” خطاب التسامح وقبول الاخر واثره في بناء الاستقرار في العراق” والاستاذة ارادة الجبوري ببحث عن ”  الانا والاخر في المناهج الدراسية العراقية”، كذلك الدكتور وسام حسين ببحث حمل عنوان “تمثيلات صورة المرأة في متخيل الرجل في وسائل التواصل الاجتماعي”،  والاستاذ البوسني سيردجان ببحث عن “توظيف السوشيال ميديا والتصدي لخطاب الكراهية”، والاستاذة هدى عمر ببحث عن “المرأة باعتبارها اخر في الرواية” بالاضافة الى الاستاذة ريا قحطان ببحث حمل عنوان “صورة الاخر في مناهج التربية الاسلامية للمرحلة الابتدائية”، والاستاذ البريطاني زاهرة حرب ببحث عن “التغطية الاعلامية في الشرق الاوسط”، وبحث للدكتورة رنا الشجيري “دور التسامح في الاعتراف بالاخر”، واخر المشاركين الاستاذ صباح عواد ببحث حمل عنوان “اتجاهات طلبة الجامعة نحو دور مواقع التواصل الاجتماعي في نشر ثقافة الحوار وتعزيز التعايش مع الاخر”. وعقدت الجلسة الثالثة والاخيرة برئاسة الدكتور كمال حسون ومقررية الدكتورة  ريا قحطان بحضور عدد من الباحثين والصحفيين. ويشارك في الجلسة الاستاذة عايدة القيسي ببحث عن “التغطية الاعلامية من العراق :العراقيين في موقع الاخر في الاعلام البريطاني”، والاستاذ عمار  طاهر  ببحث عن “دور القنوات الفضائية في تشكيل صورة السياسي العراقي”، فضلا عن الاستاذ السوداني محمد ابو بكر ببحث عن “ملامح الاعتدال في الخطاب القراني للاخر من خلال سورة الكافرين”، كذلك الاستاذ سعد سلمان ببحث عن “الصور الاعلامية لايران في الصحافة السعودية بعد الاتفاق النووي الايراني”، ناهيم عن بحث مشترك للاستاذ صلاح كاظم والاستاذة اخىص محمد حمل عنوان “شعر الشعراء اليهود واشكالية الرواية في المدونات العربية القديمة”، بالاضافة الى الاستاذ البوسني بوركاروديك ببحث عن “صحيفة تحت الحصار(صحيفة على خطوط التماس)”، و الاستاذة اللبنانية ليلى شمس ببحث عن “تمثيلات الاخر في الثقافة الشعبية العراقية”، كذلك الاستاذة ايسر خليل ببحث حمل عنوان ” رؤية الصحافة العراقية لموقف الاخر الدولي”، والاستاذة ايمان عبد الرحمن ببحث عن “صورة الولايات المتحدة كما يراها الشباب الجامعي من خلال الفضائيات التلفزيونية”، والاستاذتين بشرى داود وسينهات محمد ببحث عن “اليات تاطير خطاب الكراهية واقصاء الاخر في القنوات الفضائية الدينية”، واخر المشاركين الاستاذين فايق ابراهيم وفارس اسماعيل ببحث عن “دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل صورة العراق لدى الشعوب العربية”. انتهى

 

كلية الاعلام
قررت كلية الاعلام جامعة – بغداد، عقد جلسة خاص لمناقشة التوصيات التي طرحها الباحثين العرب والاجانب في المؤتمر الدولي الاول “الاخر في النتاج الاتصالي” الذي اقيم من (10 – 11 تشرين الاول 2018).
وقالت الدكتورة ريا قحطان ان ” كلية الاعلام ستقيم جلسة خاصة لمناقشة التوصيات التي طرحها الباحثين العرب والاجانب في المؤتمر الدولي الاول (الاخر في النتاج الاتصالي) للخروج بتوصيات واقعية لإرسالها الى الجهات العراقية المعنية”، مبينة ان ” المؤتمر شارك به 40 باحثا وباحثة من البوسنة والهرسك ومصر ولبنان والجزائر بالإضافة الى باحثين عراقيين”.
واضافت قحطان ان ” محاور البحوث كانت متنوعة وتصب في اطار الاخر سواء كان هذا في الرواية او الشعر او الاذاعة او التلفزيون او في المناهج الدراسية”، لافتة الى ان “الباحثين طرحوا  من خلال الجلسات الكثير من القضايا المهمة حول الاخر”.
يذكر ان المؤتمر الدولي لكلية الاعلام قد اقيم في العاشر والحادي عشر من شهر تشرين الاول 2018 بمشاركة عدد من الاكاديميين والباحثين وبرعاية رسمية من هيئة الاعلام والاتصالات ورابطة المصارف الاهلية وبدعم وتشجيع من رئاسة جامعة بغداد.انتهى64ك

الاعلام/ بغداد برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ الدكتور حسين الشهرستاني عقدت كلية الاعلام, الاحد, مؤتمرها العلمي الثامن وتحت شعار (دور الاعلام في تعزيز الهوية الوطنية ومواجهة الدعاية المضادة). وقال عميد كلية الاعلام الاستاذ الدكتور هاشم حسن التميمي في كلمة له خلال المؤتمر وحضره مراسل /الموقع الالكتروني/ إن” للكلمة المقروءة والمسموعة دور مهم في تحقيق الهوية الوطنية والوحدة والترابط والتأزر بين مكونات الشعب العراقي وهو يواجه هجمة بربرية هدفها طمس الهوية الاسلامية وتفكيك الوحدة الوطنية والاساءة للاسلام باسم الدين”. من جهته اوضح رئيس اللجنة التحضيرية العليا للمؤتمر الاستاذ المساعد الدكتور رعد جاسم الكعبي خلال كلمته ان” اختيار عنوان المؤتمر يأتي إنسجاماً مع ما يتعرض له العراقيين من قتل وتدمير وتهجير وسبي من جماعات أجرامية هدفها تقسيم البلد وتحويله الى منطقة صراعات مستمرة  تتمكن من خلالها الدول الداعمة للارهاب وفي مقدمتها امريكا والصهيونية التدخل في المنطقة بحجة محاربة الارهاب لتنفيذ مخططاتها الخبيثة”. واشار الكعبي ان” البحوث المشاركة بلغت 24 بحثاً علمياً تم فحصها وتقييمها من قبل اساتذة الكلية, مبيناً ان المؤتمر يتضمن ثلاثة جلسات علمية يتم من خلالها عرض البحوث المشاركة”. وكانت كلية الاعلام قد اعلنت في وقت سابق عن استعدادها لانطلاق اعمال مؤتمرها  العلمي الثامن في التاسع عشر من نيسان الحالي، مؤكدة ان المؤتمر سيعقد برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي تحت شعار ويشارك فيه عدد كبير من الأساتذة المتخصصين من داخل الكلية وخارجها ، مضيفة ان المؤتمر يتضمن ستة محاور هي (قضايا الارهاب في القنوات القضائية, الدعاية والحرب النفسية الالكترونية, الفضائيات ودورها في تقرير الهوية الوطنية, الصحافة في تقرير الهوية الوطنية, العلاقات العامة ودورها في بناء اواصر الترابط الوطني, وسائل الاعلام والحراك السياسي)”.انتهى / 64

بغداد/كلية الاعلام

تستعد كلية الاعلام جامعة بغداد لاقامة المؤتمر العلمي السنوي السابع في منتصف نيسان المقبل. وقال الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية لمراسل/ الموقع الالكتروني / ، ان ” الكلية ستقيم مؤتمرها العلمي السنوي السابع وتحت شعار (وسائل الاعلام والمسؤولية الاجتماعية) برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الاديب للمدة من 16-17 نيسان 2013″، مشيرا الى ان ” المؤتمر سيقام على  ارض كلية الاعلام في قاعة الشهيد محمد باقر الصدر للتدريب الاعلامي “. من جهتة اكد معاون عميد الكلية للشؤون العلمية الدكتور سعد مطشر عبد الصاحب ، ان ” الكلية شكلت مجموعة لجان للنظر وتقييم البحوث العلمية المقدمة من قبل الاساتذة بشأن موضوع المؤتمر ليتم مناقشتها وطرحها “. وكانت الكلية تنظم سنويا مؤتمرا عليما يحمل شعارا مختلفا عن سابقه يتم فيه مناقشة عدد من النتاجات العلمية لاكاديمي الاعلام من مختلف اقسام وكليات العراق ليكون اخره المؤتمر العلمي السادس لعام 2012والذي حمل شعار ” الاعلام العراقي ومتغيرات العصر”. وتجدر الاشارة الى ان كلية الاعلام تنظم سنويا مجموعة من المهرجانات لاقسامها العلمية يتم فيها فتح باب المنافسة لمشاريع التخرج في الاقسام العلمية الثلاث .انتهى 64.